المنسقية العامة للمؤسسات اللبنانية الكندية
عرفت عن الخواجة بيار قبل عقود من الزمن كيف كان يتوارى خلف الباب الذي يفصل مكتبه عن ديوان الراحل الكبير ميشال أبو جودة ليعرض عليه لوحته التي ستختم صفحات النهار في اليوم التالي محدثة التعليق الاول للسياسة وللسياسيين